علمني ديني:
أن الزوج للمرأة باب من أبواب الجنة، فلتنظر الزوجة محلها من زوجها.
عن حصين بن محصن -رضي الله عنه- أن عمة له أتت النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال لها: «أذات زوج أنت؟». قالت: «نعم». قال: «فأين أنت منه؟». قالت: «ما آلوه إلا ما عجزت عنه». قال: «فكيف أنت له؛ فإنه جنتك ونارك». (رواه أحمد والنسائي قال المنذري: «بإسنادين جيدين» اهـ، والحاكم وقال: «صحيح الإسناد»، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة تحت رقم (٢٦١٢).).
عن حصين بن محصن -رضي الله عنه- أن عمة له أتت النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال لها: «أذات زوج أنت؟». قالت: «نعم». قال: «فأين أنت منه؟». قالت: «ما آلوه إلا ما عجزت عنه». قال: «فكيف أنت له؛ فإنه جنتك ونارك». (رواه أحمد والنسائي قال المنذري: «بإسنادين جيدين» اهـ، والحاكم وقال: «صحيح الإسناد»، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة تحت رقم (٢٦١٢).).
أخرج أحمد في (المسند): (19025)، والحاكم في المستدرك (2/ 189) وصححه، وقال الأنؤوط في تحقيقه لسنن ابن ماجه عند تخريج الحديث رقم: (1854): (إسناده حسن)اهـ، عن حصين بن محصن، عن عمَّةٍ له أتت النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في حاجة ففرغت من حاجتها، فقال لها النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «أذات زوج أنت؟».
قالت: «نعم».
قال: «كيف أنتِ له؟»
قالت: «ما آلوه إلا ما عجزتُ عنه».
قال: «فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتُك ونارُك».