الصواب في مسائل النزاع هو ما كان عليه الصحابة والتابعون.
قال ابن تيمية -رحمه الله- مجموع الفتاوى (17/ 205): «والصواب في جميع مسائل النزاع، ما كان عليه السلف، من الصحابة والتابعين لهم بإحسان. وقولهم هو الذي يدل عليه الكتاب والسنة، والعقل الصريح. وقد بسط هذا في مواضع كثيرة، والله سبحانه أعلم»اهـ.