لفت نظري:
أن بداية التفسير الموضوعي والتفسير الأدبي في القرن الماضي على يد أمين الخولي كانت لغرض الدراسة لنصوص من القرآن مجردة كالنص الأدبي المجرد.
وهذه تعتبر بداية ممهدة للقراءات العصرية للقرآن.
فقد كان المقصود بدراسة موضوعات القرآن تجريد الآية عن سياقها وقرائن تفسيرها؛ لتكون نصًا مجردًا يدرس أدبيًا.
ولكن الله سلم فقد تبنت أقسام الدعوة الفكرة وسارت بها مسارًا آخر.