قال : الجهاد ماض إلى يوم القيامة لا. يضره غلو غالي و لا إرجاف مرجف و بارك الله في المسلمين جميعًا.
قلت : نعم هذا صحيح، وهو في حال قوة المسلمين بالسيف والسنان، وفي حال ضعف المسلمين بالحجة والبرهان .
وهنا تأتي أهمية أن تعلم أن الجهاد منه ما يكون بقتال الكفار.
ومنه ما يكون بالمال.
ومنه ما يكون بالرد عليهم باللسان.
ومنه ما يكون بالقلب.
ومنه ما يكون بالمال.
ومنه ما يكون بالرد عليهم باللسان.
ومنه ما يكون بالقلب.
فالجهاد ماض إلى أن يأتي أمر الله، بأنواعه بحسب حال المسلمين!
وفق الله الجميع لطاعته.