ضلَّ في أسماء الله وصفاته جماعات، وضلالهم ينحصر في ثلاثة اتجاهات:
اتجاه التأويل؛ وهو أن تصرف الأسماء والصفات عن معانيها .
واتجاه التعطيل؛ وهو أن يثبت الاسم أو الصفة وينفي المعنى، فعندهم الله عليم بلا علم ، سميع بلا سمع، تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً.
واتجاه التجهيل، وهو أن يقولوا عن الأسماء والصفات: معناها مجهول، ويقولوا : الرسول لم يعلِّم الناس معناها.