منشور في ٢١ نوفمبر ٢٠١٦
بعضهم ... افتضح أمره، عاد اليوم يتكلم عن قضايا الأمة الكبرى ... عن فلسطين ... والمسجد الأقصى... ذاك الجرح الذي لم يندمل من خمسين سنة وأكثر...
عاد يتكلم عن مشكلة سوريا وأحداثها الدامية في حلب وفي دمشق وفي كل مكان وصلت إليه يد الطغيان ...
عاد يتكلم ... ويقول: إلى اليوم هناك من لا يريد أن ينسى الماضي، والأخطاء التي حصلت!
يريد أن يقبل الناس كلامه ويتوجهون إلى الجهة التي يريد ...
كلامه يحمل في طياته مكراً جديداً ...
وتكتيكا يريد أن يصل به إلى هدف استرتيجي له وجماعته ...
فاللهم اكف البلاد والعباد شره .. وشر جماعته... واجعل اللهم تدميرهم في تدبيرهم.!