قال: «زوجتي... وزوجتي... ولا تفعل... و تقصر في...».
فقلت له: يا أخي المرأة كالزهرة، تشمها، وتستمع بعبيرها وبجمالها... ولا تفركها؛ فإنك إن فركتها أذهبت ريحها، وزال جمالها!
يا أخي ربي خلقها على هذه الصفة؛
جمالها في نقصها وضعفها... فلا تطلب منها ما يخالف طبيعتها. فاستمتع بها كما هي!