في قوله -تبارك وتعالى-: {وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُوْلَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ}. (الطلاق:4)، أن المرأة التي ينزل عليها الحيض عدتها بالحيض، إن تباعدت مدده. ففيه أن المرأة التي تشتكي من تكيس في الرحم، واضطراب في الدورة، ترجع إلى حيضها، وإن تباعدت أوقاته.
الجمعة، 13 مارس 2015
استنباطات ٢٩: {وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُوْلَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ}
في قوله -تبارك وتعالى-: {وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُوْلَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ}. (الطلاق:4)، أن المرأة التي ينزل عليها الحيض عدتها بالحيض، إن تباعدت مدده. ففيه أن المرأة التي تشتكي من تكيس في الرحم، واضطراب في الدورة، ترجع إلى حيضها، وإن تباعدت أوقاته.