خطر الشيعة ...
قال ابن تيمية رحمه الله (مجموع الفتاوى 13/ 209- 210): "الخوارج دينهم المعظم مفارقة جماعة المسلمين واستحلال دمائهم وأموالهم.
والشيعة تختار هذا لكنهم عاجزون .
والزيدية تفعل هذا .
والإمامية تارة تفعله وتارة يقولون: لا نقتل إلا تحت راية إمام معصوم.
والشيعة استتبعوا أعداء الملة من الملاحدة والباطنية وغيرهم؛
ولهذا أوصت الملاحدة - مثل القرامطة الذين كانوا في البحرين وهم من أكفر الخلق ومثل قرامطة المغرب ومصر وهم كانوا يستترون بالتشيع أوصوا - بان يدخل على المسلمين من باب التشيع فإنهم يفتحون الباب لكل عدو للإسلام من المشركين وأهل الكتاب والمنافقين وهم من أبعد الناس عن القرآن والحديث"اهـ.
والشيعة استتبعوا أعداء الملة من الملاحدة والباطنية وغيرهم؛
ولهذا أوصت الملاحدة - مثل القرامطة الذين كانوا في البحرين وهم من أكفر الخلق ومثل قرامطة المغرب ومصر وهم كانوا يستترون بالتشيع أوصوا - بان يدخل على المسلمين من باب التشيع فإنهم يفتحون الباب لكل عدو للإسلام من المشركين وأهل الكتاب والمنافقين وهم من أبعد الناس عن القرآن والحديث"اهـ.