من طرق استدلال المخالفين لأهل السنة؛
هذه المسألة مختلف فيها، فخذ أيها المسلم بما شئت من الأقوال فيها.
هذه المسألة لم يأت حكمها في القرآن العظيم، فالقضية فيها على الأصل وهو الإباحة.
هذه المسألة فيها حديث وهو حديث فيه راو مدلس، وبالتالي القول به لا يصح.
هذا يجوز لمصلحة الدعوة، وإن خالف النص.
مقاصد الشريعة قامت على مراعاة هذا الأمر، فلا يلتفت إلى الحديث المخالف فيه..
العقل لا يتفق مع هذا الحديث أو هذه الآية، وبناء عليه فالمعتمد هو العقل.
ما يقبل الناس ويرضون به، هو المعتمد، فإن رضاهم عن الشيء إجماع، مقدم على النص.
هذه بعض أهم استدلالات المخالفين للسنة، ويقعون في ذلك لأسباب كثيرة، منها أن جملة كبيرة منهم كانت بيعتهم لأحزابهم أنهم يتقيدون في فهم الدين بفهم جماعتهم وما يقرره مرشدهم.
هدانا الله وإياهم وإياكم لما يحبه ويرضاه!