الخطأ تحذر منه بدون الرجوع إلى من أخطأ.
الخطأ خطأ تحذر منه مطلقاً.
لا نعرف أحداً من السلف الصالح لا من الصحابة، ولا من التابعين، ولا من تابعيهم كان ينتظر في التحذير من الخطأ أن يبلغ صاحب الخطأ أنك أنت أخطأت.
نعم لا داعي إلى تعيين الشخص الذي أخطأ إلا إذا كانت المسألة لا تتميز إلا بالتعيين والتسمية.