قال: «كيف يصح حديث لا كسرى بعده، وهذه إيران تتوسع في العالم اليوم؟».
قلت:
لا مناقضة في واقع إيران اليوم مع الحديث وذلك لأمور منها:
لا مناقضة في واقع إيران اليوم مع الحديث وذلك لأمور منها:
- أنه لم يستقر لإيران الوضع إلى الآن، ولا في بلد من البلدان التي تعبث فيها.
- ولأنها لا تحكم فيه بنفسها.
- ولأنها لا تظهر كسرويتها.
إلى غير ذلك، فحال إيران اليوم يكفي أنه وضع غير مستقر، فلا معنى للقول أن وضعها يخالف الحديث، ولله الحمد.