شأن الشارح لكتاب، ووظيفته إذا عثر على محل مؤاخذة
قال في فتح الباري - ابن حجر (13/ 318): "والشارح من شأنه أن يوجه كلام الأصل مهما أمكن.
ويغتفر القدر اليسير من الخلل تارة.
ويحمله على الناسخ تارة .
وكل ذلك في مقابلة الإحسان الكثير الباهر (يعني: الذي يصنعه صاحب الأصل المشروح)"اهـ