خطر في بالي:
أن قضية المقاصد عند علماء أصول الفقه والشريعة، مثل قضية المناسبات، فكما أن الكلام في المناسبات لا يغني على التفسير ، و لا يقوم مقامه، كذا المقاصد لا تقوم مقام الدليل من الكتاب والسنة و لا تغني عنه.
والغلو والمبالغة موجود عند بعض من يشتغل في المناسبات كما هو موجود عند بعض من يشتغل بالمقاصد الشرعية.