أيها السلفي... أينما كنت...
أنت اليوم الخطر الداهم الذي يهدد أصحاب البدع والضلالات.
يخافك الحزبيون.
ويحذرك المنحرفون.
أنت تفضحهم.
تقف حجر عثرة في طريقهم.
تكشف مخططاتهم.
ترد على باطلهم.
فما يعودون يقدرون على السيطرة على العامة.
ولا يجدون منفذًا لسمومهم وباطلهم.
أيها السلفي... لقد عرفت الطريق فاسلكه، وإياك وبنياته.
ترفق... واجعل شعارك: الاتباع لا الابتداع. التبشير لا التنفير. التيسير لا التعسير.
هكذا أنت.
هذه دعوتك... فلا تضيعها.
وفقك الله ورعاك، وحفظك، ومن كل سوء وقاك.