الدلالات اللفظية هي باختصار كما عند الجمهور :
إذا دل اللفظ على معنى واحد فهذه دلالة النص.
وإذا دل على معنيين أحدهما أرجح من الآخر فالراجح هو الظاهر والمرجوح هو التأويل، ولا يصار إليه إلا بدليل.
وإذا كانت دلالة اللفظ لا تستقيم إلا بتقدير فهذه دلالة الاقتضاء وتسمى لحن الخطاب.
وإذا كانت في محل النطق فهي دلالة المنطوق.
وإذا كانت خارج محل النطق فهي دلالة المفهوم.
وهي إما موافقة لمحل النطق فهي مفهوم الموافقة. ويسمى فحوى الخطاب.
وإما مخالفة لمحل النطق فهي مفهوم المخالفة. ويسمى دليل الخطاب.
وأنواع ألفاظ اللغة:
الأصل أن يستقل كل لفظ بمعنى وهذا المتباين اللفظي.
فإن دل اللفظ على أكثر من معنى فهو المشترك اللفظي.
فإن دل على أكثر من معنى وبينها تضاد، فهي الألفاظ المتضادة.
فإن دل على معنى يصدق على كثيرين فهو المتواطئ اللفظي.
فإن دل على معنى يصدق على كثيرين وهم متفاوتون فيه فهي الألفاظ المشككة.
فإن دل على الذات أكثر من لفظ ، فهذا المترادف اللفظي.
فإن دل على الذات أكثر من لفظ كل لفظ يخصها بوصف فهي الألفاظ المتكافئة.
وإذا كانت خارج محل النطق فهي دلالة المفهوم.
وهي إما موافقة لمحل النطق فهي مفهوم الموافقة. ويسمى فحوى الخطاب.
وإما مخالفة لمحل النطق فهي مفهوم المخالفة. ويسمى دليل الخطاب.
وأنواع ألفاظ اللغة:
الأصل أن يستقل كل لفظ بمعنى وهذا المتباين اللفظي.
فإن دل اللفظ على أكثر من معنى فهو المشترك اللفظي.
فإن دل على أكثر من معنى وبينها تضاد، فهي الألفاظ المتضادة.
فإن دل على معنى يصدق على كثيرين فهو المتواطئ اللفظي.
فإن دل على معنى يصدق على كثيرين وهم متفاوتون فيه فهي الألفاظ المشككة.
فإن دل على الذات أكثر من لفظ ، فهذا المترادف اللفظي.
فإن دل على الذات أكثر من لفظ كل لفظ يخصها بوصف فهي الألفاظ المتكافئة.