سؤال: «إذا وقع السلفي في بدعة، وناصحه إخوانه، وصبروا عليه، وبينوا له، ولم يرجع عنها، وأصر على بدعته... السؤال: في هذه الحالة من ينزل الحكم عليه بالتبديع؛ هل يبدعه السلفييون، ويهجر، ويحذر منه؟ أم يجب أن يكون الحكم عليه من العالم؟ أفيدونا بارك الله فيكم».
الجواب:
إذا لم يستفد من كلام إخوانه ولم يرجع، فإنه يحذر منه، ومن قوله.
ويحكم عليه ببدعته بعد الرجوع إلى أهل العلم. والله المستعان.
ملحوظة:
جهزت منشوراً في موضوع السؤال سأنزله قريباً -إن شاء الله-.