أنواع إعجاز القرآن
قال ابن تيمية رحمه الله: "والقرآن مما يعلم الناس عربهم وعجمهم أنه لم يوجد له نظير مع حرص العرب وغير العرب على معارضته:
فلفظه آية ونظمه آية.
وإخباره بالغيوب آية.
وأمره ونهيه آية ووعده ووعيده آية.
وجلالته وعظمته وسلطانه على القلوب آية.
واذا ترجم بغير العربي كانت معانيه آية كل ذلك لا يوجد له نظير في العالم"اهـ( ).
قلت: اشتمل كلامه على أنواع الآيات في القرآن الكريم:
الأول : في النظم. (إعجاز النظم واللفظ والمعنى).
الثاني : في إخباره بالغيبيات.
الثالث : إعجازه في التشريع.
الرابع : إعجازه بما يحدثه من أثر في النفوس .
وأمره ونهيه آية ووعده ووعيده آية.
وجلالته وعظمته وسلطانه على القلوب آية.
واذا ترجم بغير العربي كانت معانيه آية كل ذلك لا يوجد له نظير في العالم"اهـ( ).
قلت: اشتمل كلامه على أنواع الآيات في القرآن الكريم:
الأول : في النظم. (إعجاز النظم واللفظ والمعنى).
الثاني : في إخباره بالغيبيات.
الثالث : إعجازه في التشريع.
الرابع : إعجازه بما يحدثه من أثر في النفوس .