كيف تختار موضوعك ؟
وتضع له خطة؟
9 – الضلع الثاني : الباحث نفسه .
يؤثر الباحث في اختيار الموضوع من جهات متعددة، تنبغي ملاحظتها؛
أ . هاجس الموضوع والفكرة. لابد أن تكون قضية اختيار الموضوع لدى الباحث من قبل قضية البحث نفسه، بمعنى أن يكون في ذهنه من وقت، ما الموضوع الذي يصلح للبحث؟ وبعض الناس قد يجتاز هذا إلى مرحلة وجود فكرة تشكل هاجساً في تفكيره، تشغله طول الوقت.
ب . الميل العاطفي . الموضوع يشكل علاقة عاطفية وميولاً نفسية معه وإلا لا يكون اختياره سهلاً عليه. بمعنى أن يشكل الموضوع مواصفات تعجبه ويميل إليها، كأن يحب مثلاً البحث في التخريج، أو البحث في التفسير، أو البحث في معاني الأحاديث وفقهها. (الميول تتحدد عادة عند قيامك بأبحاث صغيرة، وهنا تظهر أهمية السنة المنهجية في تحديد ميول الباحث داخل التخصص).
ج. القدرة البحثية . وهذه تتشكل من أمرين اثنين :
- المهارة البحثية.
- المقدرة العلمية.
هذه كلها أمور يتحدد بها اختيار الموضوع للبحث!
أ . هاجس الموضوع والفكرة. لابد أن تكون قضية اختيار الموضوع لدى الباحث من قبل قضية البحث نفسه، بمعنى أن يكون في ذهنه من وقت، ما الموضوع الذي يصلح للبحث؟ وبعض الناس قد يجتاز هذا إلى مرحلة وجود فكرة تشكل هاجساً في تفكيره، تشغله طول الوقت.
ب . الميل العاطفي . الموضوع يشكل علاقة عاطفية وميولاً نفسية معه وإلا لا يكون اختياره سهلاً عليه. بمعنى أن يشكل الموضوع مواصفات تعجبه ويميل إليها، كأن يحب مثلاً البحث في التخريج، أو البحث في التفسير، أو البحث في معاني الأحاديث وفقهها. (الميول تتحدد عادة عند قيامك بأبحاث صغيرة، وهنا تظهر أهمية السنة المنهجية في تحديد ميول الباحث داخل التخصص).
ج. القدرة البحثية . وهذه تتشكل من أمرين اثنين :
- المهارة البحثية.
- المقدرة العلمية.
هذه كلها أمور يتحدد بها اختيار الموضوع للبحث!