لم يعمل أحد -فيما أعلم- في عصرنا هذا -ولا أزكي على الله أحداً-، مثل ما عمل الشيخ ربيع في رده على الجماعات والأحزاب البدعية، وتصديه للرد عليهم وكشف أباطيلهم وبدعهم.
-وأظن ظنًا- أنه مجدد هذا الباب من الدين. (أعني باب الرد على أهل البدع من الجماعات والأحزاب) -أحسبه كذلك والله حسيبه-.
والألباني -رحمه الله- مجدد علم الحديث تخريجًا وتصنيفاً.
وابن باز -رحمه الله- مجدد أصول الدين فقهاً ومعاملة.