مفارقة تستحق التأمل:
لما وقعت أحداث أفغانستان؛ انتشرت فكرة الزواج بالأفغانيات، وأنه متيسر لمن يريد من الشباب.
ولما حدثت أحداث البوسنة والهرسك؛ جاء مثل ذلك.
ولما جاءت أحداث لبنان؛ كذلك .
واليوم لما جاءت أحداث سوريا؛ جاءت هذه الكلمة أن الزواج متيسر من السوريات من باب المشاركة في حل المشكلة.
والمفارقة أنه لما جاءت أحداث الصومال ودار فور بالسودان لم نسمع و لا حتى كلمة واحدة في تيسير الزواج من هناك والسعي لذلك!
وقفة تأمل...
بقلب صافي، ونية صالحة.
بقلب صافي، ونية صالحة.