يا مسلم:
لا تشغل نفسك بالرد على كل من يخالفك.
كثيراً ما تأتيني أسئلة: «كيف نرد على من قال كذا؟ كيف نرد على من لم ير كذا؟»
لا تشغل نفسك بالرد على كل من يخالفك.
كثيراً ما تأتيني أسئلة: «كيف نرد على من قال كذا؟ كيف نرد على من لم ير كذا؟»
يا أخي، لماذا تهتم بهذا؟!
أوصل الأمر إلى أهل العلم أنه حصل كذا وصار كذا، وأهل العلم الذين يقررون الرد، ويقومون به بما يفتح الله عليهم.
- اقبل على شأنك،
- وتعلم العلم الواجب عليك تعلمه؛ لتقيم أمر دينك في عبادتك لربك، يومك، وليلتك... وتوكل على الله، وإياك وبنيات الطريق.
- وتعلم العلم الواجب عليك تعلمه؛ لتقيم أمر دينك في عبادتك لربك، يومك، وليلتك... وتوكل على الله، وإياك وبنيات الطريق.
لماذا تريد أن لا يوجد أحد يخالفك؟
الأنبياء كان لهم من يخالفهم.
بل بعضهم يأتي يوم القيامة وليس معه إلا الرجل، وبعضهم يأتي وليس معه أحد.
بل بعضهم يأتي يوم القيامة وليس معه إلا الرجل، وبعضهم يأتي وليس معه أحد.
يا مسلم، أما سمعت قول الله عن إبراهيم -عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام-: {إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتاً لِلّهِ حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}. (النحل: ١٢٠). كن كإبراهيم -عليه الصلاة والسلام- أمة قانتا.
-والله يرعاك، ومن كل سوء وقاك-.