أن تسب أهل البدع وأهل الباطل في كل مناسبة، وتشنع عليهم بغير سبب يسوغ ذلك، بل السنة: «من رأى مبتلى، فقال: (الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا) لم يصبه ذلك البلاء». وحتى هذا الدعاء لا ترفع صوتك به لتسمعه. وهو يشمل الابتلاء البدني والعقدي.