إعجاب وشكر وتقدير...
لا ينقضي إعجابي، وإكباري للأخوة على (الفيس بوك) في تعليقاتهم الرائقة الجميلة، وإثرائهم للمقالات، والبحوث العلمية، وإن كانت صغيرة.
حتى أني أدهش من قوة استحضار بعضهم لمقال، أو كتابة لي، أو لغيري فيما أورده أحيانًا وقد نسيت سابقه؛ فلهم مني جزيل الشكر، والتقدير، والدعاء بالتوفيق، والهدى، والرشاد، والسداد. أسأل الله أن يوفقهم، وأن يحفظهم من كل سوء.
لا ينقضي إعجابي، وإكباري للأخوة على (الفيس بوك) في تعليقاتهم الرائقة الجميلة، وإثرائهم للمقالات، والبحوث العلمية، وإن كانت صغيرة.
حتى أني أدهش من قوة استحضار بعضهم لمقال، أو كتابة لي، أو لغيري فيما أورده أحيانًا وقد نسيت سابقه؛ فلهم مني جزيل الشكر، والتقدير، والدعاء بالتوفيق، والهدى، والرشاد، والسداد. أسأل الله أن يوفقهم، وأن يحفظهم من كل سوء.