ما تركوا مناسبة إلا وهم يحذرون من العلمانية.
واليوم هم نفسهم يؤيدون من يدعو إلى العلمانية.
الأمور التي يتتقدونها على الحكام يفعلها هذا الرجل ومع ذلك يؤيدونه وينصرونه!
كيف يستقيم هذا؟
إعلامهم ... كتابهم ... محطاتهم ... قنواتهم ... صحافتهم .... كله ضد أي شيء خلاف ما يرون ...
ثم هم ينتقدون مخالفيهم بأنهم يصادرون الآخر...
أنهم لا يراعون تعدد وجهات النظر ..
لا يحتملون المخالف.
رمتني بدائها وانسلت....