29 يونيو، الساعة 06:31 ص
في (رحاب) مجلس الشريف نواف آل غالب حفظه الله (20).
اجتمعنا هذه السنة في ليلة الرابع والعشرين من رمضان من عام 1437هـ، في بيت الشريف نواف حفظه، على جاري العادة، في الاجتماع السنوي عنده، لمجموعة لقاء العشر الأواخر، الذين يرأسهم فضيلة الشيخ نظام اليعقوبي سلمه الله، وبرفقته عدد من الأخوة، في هذه السنة، كان معه فضيلة الشيخ يوسف الأوزبكي من فلسطين، واثنان من العراق أحدهما لقبه (العاني)، فذكرت له الشيخ (وليد العاني) رحمه الله، فقال: هو من قرابته.
قال الشيخ نظام في هذه المجلس: أحس أني هذه السنة مكسور الجناح!
وذلك بسبب غياب فضيلة الشيخ محمد بن ناصر العجمي، الذي تغيب بسبب وعكة صحية، ألمت به، حبسته عن الاجتماع هذه السنة، أسأل الله أن يشفيه ويعافيه ويمده بالصحة والعافية؛
فضيلة الشيخ محمد بن ناصر العجمي، سلمه الله وشفاه وعافاه، هو بهجة المجلس، للجميع، حباه الله من حسن المسامرة، والقرب من الجميع، ما جعلنا نستشعر غيابه عنا!
اسأل الله أن يشفيه ويعافيه ويرزقه الصحة والعافية.
أوووه يا أبا ناصر كم اشتقنا إليك هذه السنة!
وذلك بسبب غياب فضيلة الشيخ محمد بن ناصر العجمي، الذي تغيب بسبب وعكة صحية، ألمت به، حبسته عن الاجتماع هذه السنة، أسأل الله أن يشفيه ويعافيه ويمده بالصحة والعافية؛
فضيلة الشيخ محمد بن ناصر العجمي، سلمه الله وشفاه وعافاه، هو بهجة المجلس، للجميع، حباه الله من حسن المسامرة، والقرب من الجميع، ما جعلنا نستشعر غيابه عنا!
اسأل الله أن يشفيه ويعافيه ويرزقه الصحة والعافية.
أوووه يا أبا ناصر كم اشتقنا إليك هذه السنة!