خلفيات علمية (18)
ينبغي للطالب أن يحسن الظن بأهل العلم، ولا يتعجل بنسبتهم إلى القصور.
فإن الأصل أنهم:
- أعلم،
- وأتقى،
- ويرجون رضا الله،
- ويخافون غضبه.
- أعلم،
- وأتقى،
- ويرجون رضا الله،
- ويخافون غضبه.
فلا تسيء الظن.
واحمل كلامهم على أحسن المحامل.
وقدم الاعتذار لهم.
بل واتهم نفسك أمام اختيارهم.
يذكر عن الشبخ ابن باز -رحمه الله- أنه كان أثناء رئاسته للمجالس العلمية إذا خالف أحد العلماء في المجلس ما عليه أكثرهم يقول له: «راجع -بارك الله فيك- واتهم نفسك».