(5 - 3) علاقة المسلم بما حوله من المخلوقات الجامدة العظيمة.
وهي قائمة على التفكر في دلالتها على عظمة الله ووجوده:
{الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}. (آل عمران:191).