بالنسبة للمنشور السابق،
قال: «كيف يستقيم أن نقول: الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية. ألسنا نعادي أهل البدع!».
قال: «كيف يستقيم أن نقول: الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية. ألسنا نعادي أهل البدع!».
قلت: الاختلاف في الرأي المراد هنا ما مرجعه الرأي والاجتهاد، وفي دائرة السنة، والله الموفق.