خبر
الكتاب: (33).
اشتغلت فترة بالكتب التي ترد على شبهات
المستشرقين والطاعنين في القرآن العظيم والسنة النبوية.
واعددت مؤلفين في ذلك :
الأول: الانتصار للسنة.
الثاني : دفاع عن القرآن العظيم.
وخرجت بنتائج مبهرة، أذكر منها:
عدد الشبهات التي يطعن بها في القرآن
العظيم لم تتجاوز العشر.
عدد الشبهات التي يطعن بها في الحديث
النبوي لا تتجاوز بحذف المكرر سبع عشرة شبهة.
جميع الشبه التي يوردونها هي اجترار
للشبه القديمة التي روج لها المعتزلة والنصارى.
جميع الشبه توجد لها ردود محررة من كلام
أهل العلم السابقين.
ولما اكتشفوا اليوم أن الشبه لم يعد لها
قيمة، وأنها أباطيل أمام الحقائق القائمة، الدالة على بطلانها؛ لجأوا الى ما يسمى
القراءة العصرية للقرآن والسنة.