القدر نظام التوحيد.
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا-، قَالَ: «الْقَدَرُ نِظَامُ التَّوْحِيدِ، فَمَنْ وَحَّدَ اللَّهَ -عَزَّ وَجَلَّ-، وَآمَنَ بِالْقَدَرِ، فَهِيَ الْعُرْوَةُ الْوُثْقَى الَّتِي لَا انْفِصَامَ لَهَا. وَمَنْ وَحَّدَ اللَّهَ تَعَالَى، وَكَذَّبَ بِالْقَدَرِ، نَقْضَ التَّوْحِيدَ».
أخرجه في السنة لعبد الله بن الإمام أحمد، تحت رقم: (925-928)، القدر للفريابي تحت رقم: (205)، والشريعة للآجري، (ص197)، والإبانة لابن بطة تحت رقم: (1618, 1619)، وشرح اعتقاد أهل السنة للالكائي تحت رقم: (1112، 1224). وأسانيده ضعيفه، ويرتقي بتعدد الطرق إلى الحسن لغيره إن شاء الله.