ابن باز -رحمه الله-.
والألباني -رحمه الله-.
أئمة عصرهما فقهاً وحديثاً، لكنهما بشر ليسا بمعصومين.
علما الناس اتباع الدليل،
والاحتجاج به لقول العلماء،
وتعظيم التوحيد،
والقرآن العظيم، والسنة النبوية!
ما تشاهده اليوم من حركة علمية مرجعها بعد الله إليهما في رأيي،
ثم إلى الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- الذي ملأ الدنيا فقهاً وعلماً .