علمني ديني:
أن التقليد: منه مذموم، ومنه ممدوح.
وأن المذموم: هو ما يكون فيه رد الحق، وإحقاق الباطل.
وأن التقليد الممدوح: ما فيه إقامة الحق، وإبطال الباطل.
- فتقليد الأخيار والتشبه بهم، من التقليد الممدوح.
- وتقليد العامي لمفتيه مما أمر الله به، {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون}.
- وتقليد الناس، والتزام عادات الأباء والأجداد فيما يخالف الشرع، من التقليد المذموم.
- وتقليد الكفار والفساق والتشبه بهم في خصائص عاداتهم من التقليد المذموم.