علمني ديني:
أن بر الوالدين والعدل في المعاملة من أسباب السعادة في الدنيا والآخرة،
وأن العقوق والبغي من الذنوب التي تعجل عقوبتهما في الدنيا.
عَنْ أَبِي بَكْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «مَا مِنْ ذَنْبٍ أَحْرَى أَنْ يُعَجِّلَ اللَّهُ لِصَاحِبِهِ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا مَعَ مَا يَدَّخِرُ لَهُ فِي الآخرة من قطيعة الرحم والبغي». (أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي، وصححه ابن حبان والحاكم والألباني في الصحيحة (918).).
وأول صلة رحم المسلم مأمور بها هي في الوالدين.