السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تسُرّنا زيارتكم للمدونة، ونسأل الله أن ينفعكم بمحتواها ويزيدكم من فضله

الخميس، 23 يوليو 2015

كشكول ١٠٢٦: سعود بن فيصل -يرحمه الله-


سبحان الله ... ما مقدار الحب والقبول الذي وضعه الله سبحانه لسعود بن فيصل يرحمه الله ...
القبول من الله لا يصنعه إعلام ولا مال و لا مكانة..
شفافيته ووضوحه مع الكل سر هيبته ومكانته وقوته ... ويبدو أن الرجل له عمل في السر بينه وبين ربه!
رحمك الله ورحم الله والديك وجبر الله أهلك.
أتأمله في ردود فعله كان لا يتكلف يتكلم بطبيعته لا يفحش .
يراعي مصلحة أمته وبلده في مواقف سنذكره بها ويسجلها له التاريخ وتذكره الأجيال القادمة.
ذكرت وفاته لأحد أصدقائي قال: "نقول: انا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرنا في مصيبتنا هذه واخلفنا خيراً منها."

رجل اختصر حلم أمّة... وحمل همها!