جاءني في الواتساب :
عليك بِتقوى اللهِ إن كُنتَ غافِلاً
يأتيكَ بالأرزاقِ من حيث لا تدري
فكيف تَخافُ الفَقرَ والله رازقاً
فقد رَزَقَ الطَّيرَ والحوتَ في البَحر
ومَن ظَنَّ أن الرِّزقَ يأتي بِقوةٍ
لما أكلَ العُصفورُ شيئا مع النَّسر
تَزولُ عَن الدُّنيا فإنَّكَ لا تَدري
إذا جَنَّ لَيلٌ هَلْ تَعيشْ إلى الفَجر
فَكَم مِن صَحيحٍ ماتَ مِن غَيرِ عِلَّةٍ
وَكَم مِن سَقيمٍ عاشَ حينا مِن الدَّهر
وكَم مِنْ فتى أمسى وَأصبحَ ضاحكًا
وأكفانهُ في الغَيب تُنسج وهو لا يَدري