علمني ديني:
أن هدايتنا في طاعته -صلى الله عليه وسلم-.
وضلالنا، وفتنتنا، وخيبتنا في مخالفته -صلى الله عليه وسلم- وترك طاعته.
قال تبارك وتعالى: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا البَلَاغُ المُبِينُ}. (النور:54). {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أليم}. (النور:63).