ليكن في علم المتخصص في التفسير وعلوم القرآن أن التفسير الموضوعي ليس بآلية للتفسير، إنما هو طريقة عرض للتفسير.
فإن التفسير:
- إمّا أن يعرض على أساس ترتيب الآيات في السور بحسب المصحف.
- إمّا أن يعرض على أساس ترتيب الآيات في السور بحسب المصحف.
- وإمّا أن يعرض على اساس الموضوع.
والطريقة الأولى أسهل في العرض والتناول.
والداعي لهذا أني أقرأ الآن لبعضهم وكأن التفسير الموضوعي صنو التفسير التحليلي والمقارن والمأثور وغيرها، وهذا خلط في حقيقة التفسير الموضوعي.