علمني ديني:
أن التعاون: ممدوح، مرغوب فيه: إذا كان على البر والتقوى. ومذموم، منهي عنه: إذا كان على الإثم والعدوان. ومحل الذم والنهي إذا كان على الإثم والعدوان،
ومعنى ذلك:
- أن ما كان محتملاً للإثم وغيره، والعدوان وغيره، ليس مما يدخل في النهي مباشرة.
- أن محل الذم والنهي فيم توصل مباشرة بالتعاون فيه إلى الإثم والعدوان.
- أن يتحقق كونه إثما وعدوناً.