الصراع بين الحق والباطل لا يتوقف.
تتفاوت نسبته.
تتغير درجته.
تتحول صوره:
- في البيت.
- في الشارع.
- في محل العمل.
- في المسجد.
- في الجامعة.
- في المدرسة.
أخرج البخاري تحت رقم (٧٠٦٨) عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ عَدِيٍّ، قَالَ: أَتَيْنَا أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، فَشَكَوْنَا إِلَيْهِ مَا نَلْقَى مِنَ الحَجَّاجِ، فَقَالَ: «اصْبِرُوا، فَإِنَّهُ لاَ يَأْتِي عَلَيْكُمْ زَمَانٌ إِلَّا الَّذِي بَعْدَهُ شَرٌّ مِنْهُ، حَتَّى تَلْقَوْا رَبَّكُمْ.
سَمِعْتُهُ مِنْ نَبِيِّكُمْ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-».