لفت نظري:
أن بعض الناس لما يقال لهم: «ارجعوا إلى علماؤكم»، يريد أن يرجع إلى من عرف ببدعة وحذر أهل السنة منه!
وأقول: أهل البدع ليسوا بعلماء أكابر، بل أهل بدعة أصاغر، وإن حملوا الشهادات وتولوا المناصب،
وإلا فهل يقول قائل: إن الرجوع إلى ابن أبي دؤاد الرجل الذي كان عند المأمون في فتنة خلق القرآن سائغ؟!