قال : لم لا ترد علي ولا تجيبني؟
قلت : أنت تشكك في وفي صفحتي فلماذا التفت إليك وأنت لا تراني أمامك.
صفحتي مفتوحة من شهر الحج 1435هـ، فهل تعتقد لو كان الذي يديرها أو يعلق عليها غيري أن هذا لا يبلغني عن أصحابي وطلابي وإخواني؟!
ثم صفحتي باسمي الصريح مرتبطة بمواقعي وحساباتي الأخرى ومنها موقعي في الجامعة، وأنت باسم رمزي مجهول العين والعدالة والحال والضبط ، فكيف تريد مني أن التفت إليك وأتجاوب معك؟!
من أعجب الأمور أن يأتي مجهول العين والحال ويطالب بأن أعرف عن نفسي ؛ وصفحتي بين يديه تعرف عني باسمي الصريح!