سؤال: «فرق كأمثال (الإخوان المسلمين) و(حزب الله) و(أنصار الله)، التي ليست أسماؤها -حسب معانيها الشرعية- مطابقة لحقيقة الجماعة...
ألا يحسن بنا أن نقول: «الفرقة التي يقال لها حزب الله»، ونحو ذلك مما يشعر بعدم قبول هذه التسمية عند أهل السنة،
بدلاً من إطلاق الاسم الذي هم يريدون بلا تعليق؟».
الجواب:
نعم هذا الذي ينبغي، معاملة لهم بخلاف مقصدهم بالتسمية التي يطلقونها على أنفسهم. والله الموفق.