خطر في بالي:
أنهم يتبنون منهج الطوفي في تقديم ما يرونه من مصلحة على النص من الكتاب و السنة،
وأنهم يتبنون منهج المعتزلة والعقلانيين في أن حديث الآحاد ظني مطلقاً دون تفصيل،
وأنه لا يُوجِب العلم والعمل إلاّ القطعي!
وإلاّ كيف تفسر مواقفهم في رد الأمور الثابتة بالشرع؟!
فإذا تنبهت أن لهم علاقة مريبة تتصل برجل عقلاني مريب وهو جمال الأفغاني... ترجح ما أقول، والله أعلم.
فهؤلاء أفراخ المعتزلة. وتربية...