السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تسُرّنا زيارتكم للمدونة، ونسأل الله أن ينفعكم بمحتواها ويزيدكم من فضله

الاثنين، 9 فبراير 2015

قال وقلت ٦٦: كيف يستقيم أن نقول: الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية؟!



بالنسبة للمنشور السابق،

قال: «كيف يستقيم أن نقول: الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية. ألسنا نعادي أهل البدع!».

قلت: الاختلاف في الرأي المراد هنا ما مرجعه الرأي والاجتهاد، وفي دائرة السنة، والله الموفق.