قال: «سيد قطب مجتهد!».
قلت: ليس بعالم شرعي أصلاً، دع عنك أن تتوفر فيه شروط الاجتهاد. وقد نص العلماء على أنه جاهل بالعلم الشرعي، فلا يأخذ حكم المجتهدين!
مَنْ الذي جعل الدين حمى مباحًا يحق لكل أحد أن يتكلم فيه؟!
ويحك... هذا شرع الله حمى محرم لا يتكلم فيه إلا من توفرت فيه الشروط التي ذكرها العلماء!
ومن تكلم فيه بغير علم لا يقبل كلامه، حتى ولو أصاب!
فكيف تريد أن تعطيه درجة المجتهدين؟!
أنصحك لا تعد إلى الكتابة والتعليق إلا بما تملك دليل صحته. وفقك الله، وهداك لما يحبه ويرضاه.