الاستفادة من فهارس العناوين المسجلة بالكليات العلمية.
وفهارس معاهد البحوث.
وفهارس الموضوعات العامة في المكتبات.
والاستعانة بمحركات البحث في الشبكة العنكبوتية.
وعناوين الرسائل الجامعية.
كل ذلك مما يعينك على اختيار الموضوع المناسب -بإذن الله تعالى-.