على الباحث أن يهتم بالتناسق بين الأبواب والفصول، فلا يصح أن يكون الباب الأول مئة صفحة، والباب الثاني مئتين مثلاً.
ولا يصح أن يكون أحد الفصول عشر صفحات، والآخر خمسين صفحة.
وعليه أن يستعين في تقليص عدد صفحات الفصل؛ ليوازن غيره بالإحالة في الهوامش للمعلومات المتكررة والمتشابهة، أو بالاكتفاء داخل الفصل بالنماذج، وإلحاق بقية الأفراد في ملحق آخر الدراسة.