لا ولاء لهم للسلف الصالح.
ولا ولاء لهم لأوطانهم.
و لا ولاء لهم لولاة أمرهم.
ويتبعون غير سبيل المؤمنين.
فالدين الحق عندهم لم يعرضه أحد، ولم يحسنه أحد، ولم يبنه أحد، مثل ذاك الذي بنى في الإسلام صرًحا كل ما فيه حسن...!
فاللهم اكفناهم بما شئت.