العالم يخطيء، فلا يتبع في هفوته، ولا ينتقص من قدره. بخلاف أهل البدع والأهواء.
وأفاد أحد الأخوة -جزاه الله خيراً- بهذا النقل فقال: أورد ابن تيمية -رحمه الله- في (الإستقامة: 1/219): «قال الإمام عبدالله بن المبارك -رحمه الله-: «رب رجل في الإسلام له قدم حسن، وآثار صالحة، كانت منه الهفوة والزلة لا يقتدى به في هفوته وزلته».